عندما كنت ذاهباً إلى أحد المعسكرات للقرية الأولومبية بمحافظة الإسماعلية، عند إنطلاق السيارة قام السائق بتشغيل أغانى بالراديو، فستأذنه أحد الركاب أن يشغل شيئاً مفيداً، ثم قعد يقلب القنوات حتى إستقر على قناة كان بها حوار لفتاة نصرانية تبكى بكاءً شديداً وأسلمت بسبب لا يتخيله أحد منا.
فكان هذا السبب أنها عند ركوبها القطار رأت فتاة مسلمة تقرأ القرآن بصوت جميل فسألت نفسها لماذا هى لا تستطيع أن تقرأ كتابها المقدس مثلما تفعل هذه الفتاة.
وعند وصولها المنزل أخذت تسأل فى المنتديات المسيحية لماذا هم لايستطيعون قراءة كتابهم المقدس مثلما يفعل المسلمون فى كل وقت ومكان فكان الجواب غير مقنع أن المسلمين كثيرون وآخر يرد أنته فى الإسلام كذا وكذا ...
وعندما جلست تلك الفتاة تنادى ربها وهى فى حالة بكاء لا يوصف فإذا بالمؤذن يدعو إلى صلاة الفجر فنفتح قلب الفتاة وقررت إسلامها ثم أخذت تشكر الله على افسلام ودعت الله بأن يغفر لها ويرحمها وأن يثبت وجها.
وأخيراص أحب أن أقول لكل مسلم قل الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة...
وعند وصولها المنزل أخذت تسأل فى المنتديات المسيحية لماذا هم لايستطيعون قراءة كتابهم المقدس مثلما يفعل المسلمون فى كل وقت ومكان فكان الجواب غير مقنع أن المسلمين كثيرون وآخر يرد أنته فى الإسلام كذا وكذا ...
وعندما جلست تلك الفتاة تنادى ربها وهى فى حالة بكاء لا يوصف فإذا بالمؤذن يدعو إلى صلاة الفجر فنفتح قلب الفتاة وقررت إسلامها ثم أخذت تشكر الله على افسلام ودعت الله بأن يغفر لها ويرحمها وأن يثبت وجها.
وأخيراص أحب أن أقول لكل مسلم قل الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة...
0 التعليقات: