موضوع آخر بخصوص نضرية الأرض المجوفة..
قدمنا حتى الآن أكثر من 20 موضوع بخصوص هذه النضريه, هذا الموضوع قد يبدو الأكثر إثاره والأكثر تصديق عند البعض, هجرة هتلر الي العالم السفلي!!.
بحث طويل ومفصل مدعوم بالصور والفيديو والخرائط التي من شئنها أن تكون دليل قاطع على صحة هذا الموضوع, وباختصار أنه موضوع شيق لن تقرء مثله طول حياتك, لن أطيل المقدمه لأنه الموضوع طويل جدا, وأذكر القارئ سيتغير 360 درجه عند قرائته لهذا الموضوع, قرائه ممتعه وشيقه ومفيده.
البديه نبذه عن هتلر
أدولف ألويس هتلر(Adolf Alois Hitler) هو سياسي ألماني نازي ولد في 20 ابريل عام 1889م في مدينة (برونو- أم إن) علي الحدود الألمانية المجرية وتوفي في 30 ابريل عام 1945 م ، ويقال أن اسم أدولف هتلر الحقيقي هو: (أدولف شيكلغروبر) وهتلر هو اسم أمه وهي فتاة ، وحين انضم إلي حزب العمال الألماني لفت الأنظار بمواهبه الخطابية واطلع علي بروتوكولات حكماء صهيون مما عمق كرهه لليهود وكان يتعاطي العقاقير المخدرة لبلوغ الإشراف الصوفي والحصول علي القوة الخارقة، تزعم حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني والمعروف لدي العامة باسم: (الحزب النازي) في ابريل عام 1920 م ثم تولى أدولف هتلر حكم ألمانيا النازية في الفترة ما بين عامي 1933 م إلى 1945 م في الفترة المذكورة، كان يشغل منصب "مستشار ألمانيا"، ورئيس الحكومة والدولة. كان هتلر خطيبا مفوّها وذا جاذبية وحضور شخصي قويين. ويوصف الرجل كأحد الشخصيات الأكثر تأثيراً في القرن العشرين ويعزى له الفضل في انتشال ألمانيا من ديون الحرب العالمية الأولى وتشييد الآلة العسكرية الألمانية التي قهرت أوروبا. فقادت سياسة هتلر التوسعية العالم إلى الحرب العالمية الثانية ودمار أوروبا بعد أن أشعل فتيلها بغزوه لبولندا. وبسقوط العاصمة برلين في نهاية الحرب العالمية الثانية، أختفي هتلر مع ألفي عالم وبروفيسور ألماني تماما, بالإضافة إلى مليون من السكان بينما كانت برلين غارقة فيبحر من الخراب والدمار...!!
وهناك دلائل قوية تشير إلى أنهم توجهوا للمناطق القطبية للدخول لعالم جوف الكرة الأرضية من خلال فتحة القطب الجنوبي .
ولم تنتهي الحرب العالمية الثانية حتى أدعى الحلفاء أنهم قتلوا هتلر وقد استخدموا دوبلير يشبه هتلر وقتلوه ثم قاموا بنشر صوره الكاذبة المضللة بين الناس وزعموا أنهم اغتالوا زعيم ألمانيا النازية ومنهم من أشاع أن هتلر أقدم على الانتحار هو وعشيقته " إيفا براون " في ملجأهم المحصن بالعاصمة الألمانية برلين حيث ظهر مقتولا بطلقة نار في رأسه وهذا من كذبهم وتضليلهم الاستراتيجي على الشعوب...!!
أن انتحار هتلر هو أمر مشكوكا في صحته لعدم وجود جثته حتى الآن حيث أكد الدكتور روبرت دوريون مدير طب الأسنان الرسمي في وزارة مساعد النائب العام في المكسيك أن ثمة اختلافا كبيرا بين صور أسنان الجثة التي عثر عليها وقيل إنها لهتلر وآلاف الصور التي أخذت لهتلر وفمه مفتوح إذ أن لهتلر أسنانا من خزف غير موجودة في الجثة كما أن جسر الأسنان السفلي مختلف وهكذا يظل القول بأن هتلر مات منتحرا أمرا مشكوكا فيه...!!
بينما هاجر هتلر هوا وقياداته وجيوشه الغفيرة .. لفتحة منفذ القطب الجنوبي قبل سقوط ألمانيا في أيدي الحلفاء .. للدخول للعالم الداخلي ..
وهذا فيدوا عظيم يبين هجره هتلر للقطب الجنوبي ومشاركة تقنية الأطباق الطائرة بالحرب العالمية الثانية :
http://www.disclose.tv/action/viewvi...low_Earth_UFO/
أننا نبحث عن الأسرار في الكواكب والمجرات والنجوم البعيدة .. بينما السر الأعظم والعالم الأضخم .. يقع تحت أقدامنا ونحن لا نشعر بذالك ؟؟
فالحقيقة التي لا يعلمها أكثر الناس هيه أن كوكبنا مجوف ومكون من سبع طبقات من الأراضين (( بقراتها وبحارها وجناتها ومحيطاتها وشموسها )) وهنالك عوالم كثيرة وأمم بهيرة ذات سلالات وأعراق بشرية تقطن فيما بين الأراضين .. وتستقر على أسطحها ..
فيال عظمة هذا العالم العظيم المهيب .. فسبحان الله من كونه وكون السبع الأراضين
في هذا الموضوع سوف نكشف الأسرار الجسيمة الداله على حقيقة وجود هذا العالم المهيب .. وأتصال وعلاقة هتلر معهم (( يأجوج ومأجوج )) فنعم هذه هي الحقيقة والمسجلة بالتاريخ نكشفها الأن أمامكم ..
هذا فيديو حقيقة وجود الأطباق الطائرة وسكان ما تحت الأرض .. وأن مصدرها الرئيسي هوا العالم الداخلي ..
(( عالم جوف أرضنا المجوفة ))
يظهر في الفديو صور حقيقية وموثقة للأطباق طائرة حقيقية شاركت بالحرب العالمية الثانية ..
ويظهر أيمان هتلر بالعالم الداخلي .. وأمم العالم السفلي الحقيقي (( أمم يأجوج ومأجوج )) فهم موجودون حقا .. فلا تعجبون فنحن في بداية أخر الزمان .. وتظهر الكثير من الوثائق والصور المؤكد أن الأطباق الطائرة وما يطلق عليهم أسم (( المخلوقات الفضائية - سكان تحت الأرض ))
ما هم ألا / بشر مثلنا ذوو أعراق بشرية مختلفة يأتوننا من العالم الداخلي .. وليسم من الفضاء الخارجي كما يزعمون ويعتم الماسونيون على هذا العالم العظيم .. فهذا فديو باللغة الأمانية .. يوثق الحدث ويؤكدة :
فأرضنا مجوفة والعالم الداخلي المخفي العظيم موجود حقا وعلما .. وتقينية الأطباق الطائرة المسماة بـ (( اليوفو ufo )) موجودة مثلما تقنية التلفاز والطائرات والسيارات موجوده فعلا ..
أقوال العلماء والكتاب والباحثين الذين شككوا في عملية انتحار هتلر
اليكم أيها الإخوة طائفة من أقوال العلماء والكتاب والباحثين الذين شككوا في عملية انتحار هتلر هو وعشيقته " إيفا براون " في ملجأهم المحصن بالعاصمة الألمانية برلين وذلك علي سبيل المثال لا الحصر كما يلي:
1- جاء في بحث منشور في موقع : (الحزب التقدمي الاشتراكي) على شبكة الانترنت تحت عنوان: (أين هتلر؟.. في الأرجنتين؟ اسبانيا؟ أم في القطبالجنوبي؟) ما نصة:
(أعلن الخبير الأميركي نيك بيلانتوني مؤخرا أن اختبارات الحمض النووي التي أجراها على ما يُعتقد أنه قطع من رفات الزعيم الألماني النازي، أدولف هتلر، والتي تحفظ في موسكو أظهرت أنها ليس رفات هتلر وهو ما يدعم اعتقاد بعض الباحثين ومن بينهم الباحث الأرجنتيني آبل باستي، أن هتلر لم يمت أو ينتحر في عام 1945 حيث تمكن من الفرار من برلين التي حاصرتها القوات السوفيتية.
ونفى فلاديمير كوزلوف، نائب مدير الأرشيف الذي تحفظ فيه جمجمة هتلر، صحة ما أعلنه بيلانتوني، مشيراً إلى أن الخبير الأميركي لم يزر الأرشيف خلال الأعوام الأربعة الماضية، مشيراً إلى أنه لا يمكن أن تسمح السلطات للخبير الأميركي بإجراء فحوص من هذا النوع فيما لو زار موسكو.
لكن الباحث الأرجنتيني آبل باستي أكد لصحيفة " لا كابيتال" الأرجنتينية أن السلطات الروسية سمحت للخبير الأميركي بإجراء الاختبارات على تلك الجمجمة. وقال إن الزعيم السوفييتي الراحل جوزيف ستالين قال لقادة دول التحالف المعادي لهتلر إن هتلر فر إلى إسبانيا أو الأرجنتين. غير أنه وبعد وفاة ستالين في عام 1953 تغيرت السياسة السوفيتية، فبدأت موسكو تؤيد الرواية القائلة بأن هتلر توفي منتحرا في مخبئه في برلين في 30 أبريل/ نيسان 1945.
ووفقا لمعلومات الباحث الأرجنتيني فقد أدرك قادة الرايخ الثالث قبل عامين من استسلام ألمانيا أنهم سيخسرون الحرب، فخططوا للفرار إلى مكان آمن.
ويعتقد الباحث أن هتلر وما بين 20 إلى 30 ألفاً من أنصاره ذهبوا إلى الأرجنتين، ووافق بيرون، الرئيس الأرجنتيني آنذاك، على استقبالهم بمعرفة الإنكليز والأميركيين. وأشار إلى أنه لم يمكن لهتلر أن يغادر ألمانيا من دون اتفاق مسبق مع الولايات المتحدة الأميركية التي امتلكت محطات الرادار التي تستطيع متابعة تنقلات السفن والطائرات حول العالم.
وبحسب الباحث الأرجنتيني، فان ثمة وثائق مفادها أن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (الاف بي أي) بحث عنه في الأرجنتين. ووفقاً للتقرير المؤرخ في سبتمبر/ أيلول عام 1945 علم مكتب التحقيقات الفيدرالي حينذاك بإتمام الترتيبات لاستقبال هتلر في مدينة لا فالدا الأرجنتينية.
من جانبه، قال الخبير الروسي فلاديمير بيلوس، من جامعة نيجني نوفغورود لصحيفة "ارغومينتي إي فاكتي" إنه لا توجد براهين وشهادات موثقة تؤكد أن هتلر انتحر في أبريل/ نيسان 1945، إنما توجد معلومات قد تكون تخيلية مفادها أن شخصاً ما عثر على رفات هتلر في حفرة وقال إنها رفات هتلر. أضاف: طالما لم يقدم أحد أدلة موثقة تؤكد وفاة هتلر في برلين المحاصرة فإن المجال يبقى واسعاً لاختلاق روايات شتى كتلك التي تزعم أن هتلر فر إلى إسبانيا أو الأرجنتين أو القطب الجنوبي)
2- جاء في: (صحيفة الاقتصادية الالكترونية) على شبكة الانترنت بتاريخ: 20 أكتوبر 2009 م العدد: 5853 تحت عنوان: ( أين اختفى هتلر؟!) ما نصة:
( أعلن نك بيلانتوني الخبير الأمريكي مؤخرا أن اختبارات الحمض النووي التي أجراها على ما يُعتقد أنه قطع رفات الزعيم الألماني النازي أدولف هتلر والتي تحفظ في موسكو أظهرت أنه ليس رفات هتلر. وهو ما يدعم اعتقاد بعض الباحثين ومن بينهم الباحث الأرجنتيني آبل باستي، أن هتلر لم يمت في عام 1945 حيث تمكن من الفرار من برلين التي حاصرتها القوات السوفيتية.
ونفى فلاديمير كوزلوف، نائب مدير الأرشيف الذي تحفظ فيه جمجمة هتلر صحة ما أعلن هنيك بيلانتوني، مشيرا إلى أن المدعو بيلانتوني لم يزر الأرشيف خلال الأعوام الأربعة الماضية. وأضاف أنه لا يمكن أن تسمح السلطات للخبير الأمريكي بإجراء فحوص من هذا النوع فيما لو زار موسكو.
وفي معلومات الباحث الأرجنتيني آبل باستي إن السلطات الروسية سمحت للخبير الأمريكي بإجراء الاختبارات على تلك الجمجمة وفق ما أعلنه في مقابلة مع صحيفة "لاكابيتال" الأرجنتينية.
يقول الزعيم السوفيتي ستالين - حسب قول الباحث الأرجنتيني - لقادة دول التحالف المعادي لهتلر إن هتلر فر إلى إسبانيا أو الأرجنتين. وبعد وفاة ستالين في عام 1953تغيرت السياسة السوفيتية، فبدأت موسكو تؤيد الرواية القائلة بأن هتلر توفي منتحرا في مخبأه في برلين في 30 أبريل 1945.
ووفقا لمعلومات الباحث الأرجنتيني فقد أدرك قادة الرايخ الثالث قبل عامين من استسلام ألمانيا أنهم سيخسرون الحرب، فخططوا للفرار إلى مكان آمن.
ويعتقد الباحث أن هتلر و20000 إلى 30000 شخص من أنصاره ذهبوا إلى الأرجنتين. ووافق الرئيس الأرجنتيني بيرون على استقبالهم بمعرفة الانجليز والأمريكان.
وأشار الباحث إلى أنه لم يمكن لهتلر أن يغادر ألمانيا من دون اتفاق مسبق مع الولايات المتحدة الأمريكية التي امتلكت محطات الرادار التي تستطيع متابعة تنقلات السفن والطائرات حول العالم.
ومن البراهين التي تثبت أن هتلر لجأ إلى الأرجنتين - والحديث ما زال للباحث الأرجنتيني - وثائق مفادها أن مكتب المباحث الفيدرالي الأمريكي بحث عنه في الأرجنتين. ووفقا للتقرير المؤرخ في سبتمبر 1945 فقد علم مكتب المباحث الفيدرالي حينذاك بإتمام الترتيبات لاستقبال هتلر في مدينة لا فالدا الأرجنتينية.
ومن الحقائق التي لا يمكن إنكارها أن الكثيرين من أركان النظام الذي أداره هتلر مثلوا أمام المحكمة الدولية التي عقدت جلساتها في مدينة نورنبرغ الألمانية بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، بمن فيهم قائد الشرطة السرية هملر وقائد سلاح الجوهيرينغ. والسؤال الذي يطرح نفسه هو ما الذي منع هؤلاء من الهروب مع هتلر إذا صدقنا الرواية القائلة بأن هتلر نجا من الموت في عام 1945 ؟
وقال الخبير الروسي فلاديمير بيلوس من جامعة نيجني نوفغورود، وهو واحد ممن لا يؤمنون بهذه الرواية، لصحيفة "ارغومينتي إي فاكتي" إنه لا توجد براهين وشهادات موثقة تؤكد أن هتلر انتحر في أبريل 1945، إنما توجد معلومات قد تكون تخيلية مفادها أن أحدا ما عثر على قطع الرفات في حفرة وقال إنه رفات هتلر.
وأردف الخبير قائلا: طالما لم يقدم أحد أدلة موثقة تؤكد وفاة هتلر في برلين المحاصرة بقي المجال واسعا لاختلاق روايات شتى كتلك التي تزعم أن هتلر فر إلى إسبانيا أو الأرجنتين أو القطب الجنوبي )
3- جاء في: (جريدة الرياض) على شبكة الانترنت تحت عنوان: (هتلر لم ينتحر) ما نصة:
(نشر الكاتب الأرجنتيني آبل باستي، مؤلف كتاب "هتلر في الأرجنتين"، وثيقة جديدة تؤكد فرضيته بأن قائد ألمانيا النازية أدولف هتلر نجا من الموت في برلين حين دخلها "الجيش الأحمر" السوفيتي عام 1945ووفقا للرواية الرسمية فإن هتلر انتحر في 30نيسان/أبريل 1945، إلا أن مراسل هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" قال في تقرير إخباري مؤرخ في 8أيار/مايو 1945إن السوفييت لم يعثروا على أثر لهتلر في مكتبه، وإن الجثة التي عثروا عليها هناك كانت جثة لشبيه هتلر. وبشكل عام عثر الجيش الأحمر على جثث ستة أشباه لهتلر، وخلص مراسل ال"بي بي سي" إلى أن جثة هتلر اختفت. ويرى الكاتب باستي إن هتلر وعشيقته إيفا براون و 13شخصية نازية هامة أخرى هربوا من برلين على متن طائرة "يونكرس-290" في فترة ما بين 27و30 نيسان/أبريل 1945، إلى إسبانيا حيث قضى هتلر قرابة شهر ونصف الشهر، ثم سافر إلى الأرجنتين. وأضاف باستي أنه وزملاؤه مشغولون الآن بالبحث عن قبر هتلر في الأرجنتين ويتوقعون ألا تكون نتائج أعمالهم مخيبة للآمال).
ولكن الحقيقة التي قد لا يعرفها كثيرا من الناس أن أدولف هتلر(Adolf Hitler) زعيم المانيا النازية لم ينتحر بل هاجر هو وكبار قادة جيشه مع ألفي عالم وبروفيسور ألماني بالإضافة إلى مليون من السكان لفتحة منفذ القطب الجنوبي أبان الحرب العالمية الثانية للدخول لعالم جوف الأرض الداخلي والدليل علي ذلك ما ذكره "إيفان بوييز" رئيس جماعة ثول (Thule) الشيطانية حيث قال: ( أنه بعد الحرب العالمية الثانية اكتشف الحلفاء أن ألفي عالم وبروفيسور ألماني وإيطالي قد اختفوا تماماً, بالإضافة إلى مليون من السكان. وهناك دلائل قوية تشير إلى أنهم توجهوا للمناطق القطبية للدخول لعالم جوف الكرة الأرضية من خلال فتحة القطب الجنوبي ).
وبذلك يمكن أن نعرف أن نهاية أدولف هتلر(Adolf Hitler) زعيم الحزب النازي لم تكن في ألمانيا أو أوربا كما يعتقد معظم الكتاب والباحثين بل كانت في القطب الجنوبي حيث وضعت الحرب أوزارها هناك في أقصي جنوب الكرة الأرضية ...!!
ومن الحقائق الغريبة والمفاجئات العجيبة التي سأكشفها للقارئ العزيز أن العديد من الكتاب الألمان ألفوا كتبا تتحدث عن نظرية الأرض المجوفة ((Hollow Earth وأدولف هتلر(Adolf Hitler) كان يؤمن بعالم جوف الأرض الداخلي وان الكرة الأرضية مجوفة من الداخل حتى أنه أرسل أحد العلماء لأحدي الجزر التي - طبقا للنظرية - تقع مواجهه لبريطانيا وأمره بوضع تلسكوب مزود بكاميرا وموجه عموديا للسماء لتصوير المواقع البريطانية المهمة والتجسس عليها وايضا قام بإرسال البعثات العلمية والطلائع الاستكشافية لمعرفة ما تؤدي إليه فتحة منفذ القطب الجنوبي ..!!
بل وصل الأمر معه لدرجة انه ارسل الأساطيل البحرية والبعثات العلمية الاستكشافية إلى شتى أصقاع الأرض لكي يتواصل مع سكان عالم جوف الأرض الداخلي وليس هذا فحسب بل تحدث أدولف هتلر(Adolf Hitler) زعيم ألمانيا النازية عن أمم وأقوام يأجوج ومأجوج سكان عالم جوف الأرض الداخلي والدليل علي ذلك ما ذكره " إيرنست " في كتابة المسمى: (called ufos) حيث قال: ( لقد كان أدولف هتلر يؤمن أن في جوف الأرض عالم مليء بالحياة وهناك بشر عمالقة جدا في جوف الأرض وكان أدولف هتلر يقول أن جنسه الألماني الذي يرجع للأصول الآرية كانوا عمالقة طويلين جدا في قديم الزمان ومع مرور الوقت والزمن ومصاهرتهم للناس فقدوا طولهم ويقول أدولف هتلر ألان يمكن أن يتزاوجوا مع العمالقة الذين في العالم الداخلي ويكتسبوا ويسترجعوا طول أجدادهم الآريين العمالقة)
قول أدولف هتلر(Adolf Hitler): ( وهناك بشر عمالقة جدا في جوف الأرض)
هذا القول صحيح لان العمالقة هم احد أصناف أمم وأقوام يأجوج ومأجوج سكان عالم جوف الأرض الداخلي والدليل على ذلك أن الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان سأل رسول الله (ص) عن يأجوج ومأجوج فقال له رسول الله (ص): ( يأجوج أمة ومأجوج أمة كل أمة أربعمائة ألف أمة لا يموت الرجل حتى ينظر إلى ألف ذكر بين يديه من صلبه كل قد حمل السلاح قلت : يا رسول الله : صفهم لنا ؟ قال : هم ثلاثة أصناف : فصنف منهم أمثال الأرز . قلت : وما الأرز ؟ قال : شجر بالشام طول الشجرة عشرون ومائة ذراع في السماء هؤلاء الذين لا يقوم لهم خيل ولا حديد، وصنف طوله وعرضه سواء ، وصنف يفترش أحدهم أذنه ويلتحف بالأخرى فتغطي سائر جسده )
أما عن قولة: (أن جنسه الألماني الذي يرجع للأصول الآرية) الجنس الآري مصطلح شاع عند تولي هتلر حكم ألمانيا وقبل ذلك أيضا إلا أن مفهوم اللفظ اختلف كثيرا فالمصطلح قديما " آري" وهي كلمة باللغة السانسكرتية تعني: ( النبيل ) ...!!
في عام 1938 م قام أدولف هتلر (Adolf Hitler)، الذي كان هاجسه الأكبر هو العثور علي مداخل لهذا العالم الواقع تحت الأرض في القطب الجنوبي ، حتى يتمكن من الاتصال بالعرق الآري- السيد أو النبيل - الذي يعتقد أنه والشعب الألماني ينتمون إليه، بإرسال حملة بقيادة النقيب ألفرد ريختر Alfred Richter إلى الشاطئ الجنوبي لجنوب إفريقيا وكانت طائرتان مائيتان تقلعان من الحاملة Schwabenland يومياً ولمدّة ثلاث أسابيع ، كان لديهم أوامر أن يطيروا عائدين مباشرة عبر الإقليم الذي سماه المستكشفون النرويجيون كوين مود لاند Queen Maud Land "" وأجرى الألمان بحثاً أكثر شموليّة لهذه المنطقة حيث وجدوا مساحات شاسعة لم تكن مغطاة بالجليد وطلقوا علي هذه المنطقة اسم: (نيوشوابنلاند) Neuschwabenland وادّعوا أنّها جزء من الرايخ الثالث .
استمرت السفن الألمانية بالعمل في جنوب المحيط الأطلسي ،خاصة بين جنوب أفريقيا والقطب الجنوبي خلال الحرب العالمية الثانية .
وفي آذار عام 1945م قبل نهاية الحرب بفترة قصيرة قام قاربان ألمانيان هما 530U - 977U بالانطلاق من ميناء في بحر البلطيق ، وقد أخذوا معهم أعضاء من فريق بحث مختص بالأطباق الطائرة اليوفو (ufo ) والمكونات والتجهيزات المهمة في الأطباق الطائرة اليوفو (ufo) والملاحظات والمخططات للطبق الطائر والتصاميم المخصصة للمنشآت الضخمة التي يمكن إنشائها تحت الأرض،ودراسات حول شروط الحياة المستندة إلى المصانع المبنية تحت الأرض في جبال هارتزن ألمانيا . أفرغت حمولة قوارب الـ U كلّها في القطب الجنوبي ، ثمّ ظهروا بشكل مفاجئ وغامض على شاطئ الأرجنتين- بعد شهرين من الحرب - حيث تم تسليم الطاقم إلى السلطات الأمريكية التي استجوبتهم مطولاً ، ثم أعادتهم إلى الولايات المتحدة ، وبقيت لمدة عام تقريباً تحقق مع قائدي المركبين .
وبعد سنة من اعتقالهم ، بدأت الولايات المتحدة بأكبر عملية ، جوية بحرية وبريّة ، نحو القطب الجنوبي ،وقد كان الهدف المعلن من العملية هو الإبحار حول القارة ورسم خريطة كاملة لها ، لكن هذه لم تكن الحقيقة . حيث أن التجهيزات التي كانت محملة بها كانت حربية تماماً. فكانت الحملة تحت قيادة الأدميرال ريتشارد بيرد (Richard Byrd)،وتضم 13 سفينة ، وطائرتان مائيّتان ، وحاملة طائرات ، و 6 فرقاطات ، و 6طائرات عمودية ، و4000 عسكري ، وقد أصبحت تلك الحملة لغزاً كبيراً لازال قائماً حتى اليوم. حطت الحملة أحمالها في المنطقة التي سمّاها الألمان بـ (نيوشوابنلاند)"" Neuschwabenland ،وانقسموا إلى ثلاث فرق ذات مهام منفصلة . ادّعت بعض التقارير أنّ البعثة حققت نجاحاً هائلاً ، بينما تذكر تقارير أخرى - والأجنبية على وجه الخصوص - أنّها كانت كارثة حقيقية ، حيث فقد العديد من رجال الأدميرال ريتشارد بيرد (Richard Byrd)منذ اليوم الأول ، وأنّه فقد أربعاً من طائراته على الأقل ، وأنّ الحملة كانت قد أخذت استعداداتها لمدّة 6 إلى 8 أشهر إلاّ أنّها عادت بعد عدّة أسابيع فقط ...!!
تبعاً لوثيقة " بريزانت " (Brisant ) فقد صرح الأدميرال ريتشارد بيرد (Richard Byrd)لأحد الصحفيين أنّه كان) :من الضروري بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكّية أن تتخذ إجراءات دفاعيّة ضد طائرات الأعداء المقاتلة ، والتي تأتي من المناطق القطبيّة (وأنه في حال حدوث حرب جديدة فإن الولايات المتحدة الأمريكيّة ستكون عرضة للهجوم من قبل مقاتلين قادرين أن يطيروا من قطب إلى آخر وبسرعة مذهلة . فيما بعد تلقى الأدميرال ريتشارد بيرد (Richard Byrd) أمراًب الخضوع إلى استجواب سريّ ،وانسحبت الولايات المتحدة من القطب الجنوبي تماماً...!!
وكان القصد من حملة الأدميرال ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) هو تحديد مكانهم والقبض عليهم... وقد ذكر في مذكراته كيف دخل إلى بلاد الأرياني وأجبرته طائرات الفلغلارد Flugelrads (الأطباق الطائرة) على الهبوط ثم حملوه رسالة إلى قادة بلاده وأطلقوا سبيله ثم عاد الأدميرال ريتشارد بيرد(Richard Byrd) من مغامرته الغريبة ليخبر البنتاجون والرئيس بما رآه ولكن تم منعه من الحديث عن هذه الرحلة باعتبارها مسائل تخص الأمن القومي الأمريكي..!!
وقد بعثت الأمم المتحدة والحلفاء البعثات والجيوش بقيادة الأدميرال ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) في عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947م وقد سجل التاريخ هذا الحدث في كثير من المواقع والمنتديات المهتمة بظاهرة الأطباق الطائرة المعروفة باسم اليوفو (ufo ) المنتشرة علي شبكة الانترنت وكان الهدف الحقيقي لها هو القضاء على هتلر وكبار قادة جيشه مع ألفي عالم وبروفيسور ألماني في القطب الجنوبي ولأكنهم تم ردعهم من قبل سكان جوف الأرض وانهزموا من قبل الأطباق الطائرة المجهولة المصدر بالنسبة لهم في ذلك الوقت حيث تأكد لهم فيما بعد أنها تخص سكان عالم جوف الأرض الداخلي وانسحبت قوات الحلفاء بعد هجمات مريرة عليهم من قبل الأطباق الطائرة ..!!
والجدير بالذكر ان العلماء قد عثروا علي عدة صور ملتقطة للأرض من الفضاء الخارجي بين الوثائق النازية المأسورة تعود للثلاثينيات من القرن الماضي ..!!
علي الرغم من ان البشرية لم تشاهد صور للكرة الأرضية مأخوذة من الفضاء الخارجي سوى بعد الستينيات من القرن الماضي..!!
ولهذا فأن السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو : من أين حصل العلماء النازيون الألمان علي هذه الصور الملتقطة للأرض من الفضاء الخارجي والتي تعود للثلاثينات من القرن الماضي ؟ وما هي تلك المناطق السوداء الموجودة في كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي ؟
وللإجابة علي ذلك نقول: لقد كان بعض العلماء النازيون الألمان وعلى رأسهم هتلر يؤمنون بأن الأرض مجوفة من الداخل , بل ويؤكدون وجود حياة متطورة في باطن الأرض فأدولف هتلر (Adolf Hitler) كان يؤمن أن الأطباق الطائرة المعروفة باسم اليوفو (ufo ) تخرج من عالم جوف الأرض الداخلي من خلال فتحه منفذ كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي التي يبلغ قطر الواحدة منها مئات الكيلومترات وقد حصل العلماء النازيون الألمان علي هذه الصور الملتقطة للأرض من الفضاء الخارجي بعد ان تحالفوا وتعاونوا مع أصحاب الأطباق الطائرة جنود الشيطان الإنسي المسيح الدجال ( لعنه الله ) الذي يسكن الآن في ارض نُودٍ شرقي جنة عَدْنٍ بعالم جوف الأرض الداخلي وبما ان الأطباق الطائرة هي السلاح الجوي للشيطان الإنسي المسيح الدجال ولذلك فقد استخدمها في الحرب العالمية الثانية ضد جنود الحلفاء من بريطانيا وحلفائها بهدف سيطرتة هو واتباعه الماسون الصهاينة على الأرض عن طريق ألمانيا النازية وحلفائها وقد سجل التاريخ ذلك الحدث بالصور.
هذه احدى الصور ملونة وواضحة للطبق وشعار النازيه علية
هذه طائرات الشعاع (ufo) وهي تقنية كهور مغناطيسية مضادة للجاذبية شاركت بالحرب العالمية الثانية .. أترككم مع صور صحون طائرة وأسمائها وأنواعها.
اما تلك المناطق السوداء التي تظهر في الصور في كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي فهي عبارة عن الفتحات والمنافذ الرئيسية علي سطح الكرة الارضية التي تؤدي إلي عالم جوف الأرض الداخلي العظيم ..!!
عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية لكشف حقيقة مدينة ( قوس قزح) في القطب الجنوبي:
قام العميد البحري ريتشارد بيرد( Richard Byrd) بقيادة 4000 جندي من كل من أمريكا وبريطانيا واستراليا بالإضافة إلي عدد من القطع الحربية البحرية لكشف سر قاعدة الفضاء الموجودة في القطب الجنوبي .حيث توافرت معلومات للحلفاء أن هناك تجمعات للجيش الألماني النازي تهرب دائما إلي اتجاه القطب الجنوبي وكان بعض العلماء الألمان الذين وصلوا إلي الولايات المتحدة يحكون عن مشروعات في غاية الخطورة للتكنولوجيا بالتعاون مع مخلوقات فضائية لديهم قاعدة فضاء في القطب الجنوبي وتأكد للولايات المتحدة علي مدي ثلاث سنوات منذ نهاية الحرب العالمية الثانية والوصول إلي برلين معلومات عن هروب عدد كبير من الغواصات الألمانية في اتجاه القطب الجنوبي ومع تأكيدات العلماء الألمان الذين وصلوا إلي الولايات المتحدة لتلك القصة عن مدينة قوس قزح ومخلوقات فضائية . وهنا نتحدث لأول مرة عن قصة التصادم مع مخلوقات فضاء لأول مرة للحلفاء ليدركوا أنهم أمام أمر واقعي وحقيقي وليس فيه شك وفعلا بدأت هذه القصة ولم تنتهي إلي عصرنا الحالي ولكن لنحكي هذه القصة كما وردت في الوثائق والتقارير الرسمية نجد انه ما لبث أن وصلت هذه القوات بقيادة العميد البحري ريتشارد بيرد( Richard Byrd) إلي القطب الجنوبي حتى وجدوا مقاومة من الأطباق الطائرة (ufo ) تهاجمهم بأسلوب التخويف والترويع بالسير فوق القطع البحرية بسرعات لم يشاهدوا مثلها من قبل وبدأت الحرب تشتعل بأخذ الأوامر بإطلاق النار علي هذه الأطباق الطائرة التي كان واضحا عليها أنها تدافع عن قاعدة لها داخل القارة القطبية الجنوبية.
وهنا نتحدث عن المجموعات القتالية الحربية لقوات التحالف التي شملت أمريكا وانجلترا وقوات استرالية ونرويجية وقوات روسية في شكل حاملة الطائرات الأمريكية وغواصة أمريكية وسفينة إسناد بحري وسفينة صيد تعتبر من اقوي سفن الصيد والمدمرة براونسون الأمريكية والمدمرة هندرسون الانجليزية وسفينة كيركتوك وبعض القوات الكندية أيضا كل ذلك جميعه تحت قيادة العميد البحري ريتشارد بيرد (Richard Byrd) للتحقق من هذه القصة التي ظلت لمدة طويلة تؤكدها حوادث كثيرة وهنا يحكي ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) عن هذه الأطباق الطائرة (ufo) التي شاهدها إنها تستطيع الطيران من القطب الجنوبي إلي القطب الشمالي في زمن قياسي بسرعة مذهلة لدرجة أذهلت الجنود وهم يطلقون النار عليها وبالطبع لايستطيعون عمل أي شيء أخر غير ذلك وتم التأكد للبعثة أن هناك شيء غريب يدار داخل القطب الجنوبي ويحكي ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) عن دهشة جنوده وخوفهم الشديد حتى انه أمرهم بأوضاع القتال وضرب النار حتى لا يخافوا وفعلا قل خوفهم بعد التعامل مع الأطباق الطائرة (ufo ) ورؤيتها تهرب تارة لفترة زمنية ثم تعود من جديد وبدا يظهر أن الأطباق الطائرة (ufo ) فهمت من حجم القوات انه سوف يستمر القتال للنهاية ولن يتم أي هروب أو انسحاب وهنا يحكي العميد ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) عن حادثة (روس ويل) التي حدثت قبل إيفاد هذه العملية للتحقق من مدينة ( قوس قزح ) في القطب الجنوبي وتم التعتيم عليها بواسطة الجيش إلي أن آخذو الأوامر ببدء هذه العملية وهنا يحكي العميد ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) عن كم المعلومات التي أخذها الحلفاء من العلماء الألمان وبعض الضباط السابقين عن مشروعات ألمانيا العالية التكنولوجيا قبل نهاية الحرب ومدي التقدم التكنولوجي المذهل الذي لم يسعفه القدر لأسباب قدرية عظمي للعالم اجمع هنا نجد أن تقرير عملية (الهاي جامب) العسكرية الأمريكية لم تتسع معلوماته للعامة من الناس إلا عن انه تم فعلا الوصول إلي القاعدة القطبية المزعومة ووجد أنها مدينة فضائية مصممة بأعلى تكنولوجيا وإنها فعلا قديمة أي كانت في القطب تحت سطح الجليد مباشرة وهي مدينة كاملة ومن المذهل أن نعلم أنها قادرة علي الطيران الفضائي بكامل ما فيها إلي أكوان بعيدة ونجد أن الألمان كانوا علي حضارة متقدمة منذ سنة 1800م وقد ثبت بالعديد من التقارير أن الألمان كانوا يبحثون عن كل ما هو خارق في العالم لأسباب توصلوا إليها من وثائق وكتب قديمة لحضارات قديمة مضت حول العالم وفعلا كتب لهم العديد من النجاحات المذهلة والاكتشافات العلمية الخارقة ومنها أنهم وجدوا طبق طائر سليم في الصحراء الواقعة بين تركيا وإيران وهي صحراء جليدية بواسطة بعض الروايات والحكايات توصلوا إلي ذلك الطبق الذي كان سليما وبه العديد من الكتب العلمية بلغات قديمة تم فكها وترجمتها ومنها توصلوا بالعديد من التحريات لحكايات وروايات قديمة في تركيا وإيران وبافريا المدينة الأوربية الصغيرة إلي وجود ما يسمي بمدينة ( قوس قزح ) في القطب الجنوبي التي كان أصلها سفينة فضاء ضخمة مهولة الحجم عابرة للكون وإنها موجودة منذ أزمنة قديمة مضت وفعلا ذهب الألمان إلي هذه المدينة وتم لهم سبق وقدرة تكنولوجية تخدمهم نتيجة تعاونهم مع مخلوقات الفضاء في هذه المدينة وحصلوا علي ذلك سنة 1838م عندما وضعوا نفوذهم في جنوب أفريقيا وسيطروا علي الأماكن المحيطة حتى تم لهم التعاون مع سكان هذه المدينة الجوف أرضية السرية التي لا يعرف عنها احد شيئا من الناس في جميع أنحاء العالم سوي القليل جدا من المعلومات..!!
أن العميد ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) بعد عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية التي كللت بالنجاح واكتشافه لمدينة ( قوس قزح ) في القطب الجنوبي والسيطرة عليها ذهب إلي المستشفي الحربي في الولايات المتحدة نتيجة مرض مفاجئ الم به ومات سنة 1957م في المستشفي الحربي نتيجة هذا المرض الغريب الذي عرف بعد العديد من المشاهدات انه يحدث لعديد من البشر نتيجة التعامل مع كون غريب حتى سمي بعد ذلك بمرض (الطبق الطائر) وهو مرض يصيب البعض نتيجة أسباب مجهولة ولا يوجد تفسير له حتى الآن ولكنه لا يصيب الجميع ..!!
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن : ما هي مدينة (قوس قزح) أو مدينة (الأرياني) التي اكتشفتها البعثات العلمية الاستكشافية والأساطيل البحرية بقيادة العميد البحري ريتشارد بيرد (Richard Byr) في عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947م مخبئة بالقطب الجنوبي ؟
وللإجابة علي ذلك نقول: هي مدينة اكتشفتها البعثات العلمية الاستكشافية والأساطيل البحرية بقيادة الأدميرال ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) في عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية مخبئة بالقطب الجنوبي مليئة بأحدث تكنولوجيا عصرية من شبكات انترنت وتليفونات وأشياء خارقة لتصورنا الإنساني حاليا.. تبلغ مساحتها أكثر من 600 كيلوا متر مربع .. وتأكدوا من وجود عالم وأمم بشرية في هذه المدينة وهو اكتشاف جبار ومذهل للغاية تم في أواخر الأربعينيات من القرن العشرين وبالتحديد في عام 1947م في القارة القطبية الجنوبية انتارتيكا سميت هذه المدينة بمدينة (قوس قزح) أو بالانجليزية ( رينبو سيتي ) أن هذا الاكتشاف الإنساني يعتبر أعظم من كشف سر الأهرام وارتباطها بنجوم برج الجوزاء فلقد وجد في هذه المدينة القديمة آلات وتكنولوجيا غاية في التقدم بل ووجد فيها أعجب خرائط يمكن لإنسان أن يجدها وهي خرائط لأنفاق تحت سطح الأرض تجعل الإنسان يصل من مكان إلي أخر علي سطح الكوكب أسرع من أي وسيلة مواصلات حديثة .
تم هذا الاكتشاف أثناء عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947م التي كانت بقيادة الكابتن ريتشارد بيردوجيمس فوريستال وآخرين وكانت حملة كبيرة من 4000 جندي قوات خاصة والأت ومعدات وطائرات حربية وسفن وغواصات لمحاربة عناصر جستابو ألماني فارة وهاربة منذ نهاية الحرب في عام 1945 م حيث تم خلال هذا الوقت اكتشاف جحافل الجيوش الألمانية النازية التي حاربت الحلفاء بالقطب الجنوبي وشنت الغارات عليهم لإثبات القوة والمقدرة الحربية بل وتضرب قوات الحلفاء في أجزاء كثيرة من الساحل الغربي لإفريقيا وحتى جنوب إفريقيا وأماكن عديدة من قارة أمريكا الجنوبية .. وهنا كانت وثائق كثيرة جمعت من مكاتب المخابرات والعلماء الألمان عن نشاطات مذهلة للألمان باتصالهم بمخلوقات بشرية من جوف الأرض وأيضا عملهم سرا لإطباق طائرة بمساعدة الاللين منذ سنة 1937 م وان هناك ما يسمي بالطبقة البافارية المستنيرة المحضرة للجن ومنظمة الثعبان هي وراء هذه الاكتشافات والقدرات في الاتصال بمخلوقات بشرية تعيش بالعالم السفلي ..
واكتشاف وصنع أطباق طائرة وأسلحة أخري عديدة بمساعدتهم أي بمساعدة مخلوقات الفضاء منذ سنة 1703م تكونت هذه القدرات الخاصة لمجتمعات الطبقة البافارية ومنظمات الثعبان واستطاعت هذه المنظمات بعث روح جديدة في المجتمع الارستقراطي الألماني من قدرات وأنماط ونشاطات حتى اقنعوا الأسرة الملكية بعمل مؤسسة بحث علمي وانه سيكتب لها نجاح هائل وسوف تصبح الأساس لبناء قدرة ألمانية عظيمة لم تكن لألمانيا من قبل .. وفعلا بفضل العلم المتقدم للطبقة السحرة البافارية استطاعت البعثات الكشفية أن تحصل علي علوم وكتب قديمة وأيضا ثلاث أطباق طائرة .. اكتشفتها في صحراء تركيا وإيران الجليدية في سنة 1778م وكان الكابتن شوبلاند الألماني قد قام باكتشاف القارة القطبية الجنوبية وتم تسمية الخليج الأساسي لهذه القارة بخليج نيوشبل اند منذ عام 1739 م أي بعد عام واحد من بعثته الاستكشافية وبدا يظهر ذلك في الأختام والأوراق الملكية والمراسلات لعديد من الدول لتهنئة ألمانيا بهذا النجاح والجهد العظيم . وبذلك أصبحت التسمية الأساسية لهذا الخليج هو خليج نيوشبلاند وقد كان لألمانيا .. في ذلك الوقت نشاط علمي وطموح كبير أن تصبح اكبر دولة من ناحية العلم والثقافة وبعد اكتشاف فيكتور شوبريجر في بعثته العلمية لصحراء تركيا أطباق هانيبو الثلاث عرضت الطبقة البافارية بعد أن أصبحت في اعلي الأهميات للسلطة الألمانية والعائلة المالكة بفضل إثباتها لنجاحات عظيمة في خدمة الدولة عرضت الطبقة البافارية شيء مذهل لألمانيا وهو لماذا لاتحاول ألمانيا الاتصال بمخلوقات فضائية من كواكب أخري ولها اتصال بكوكب الأرض عن طريق زيارات متعددة للكوكب حيث أن ألمانيا أثبتت قوة في اكتشاف الأصقاع المتجمدة لكوكب الأرض فلماذا لا تريد المزيد منذ 1778م بدأت ألمانيا في هذا المشروع وكلها طموح أن تصل إلي اتصال وتواصل حضاري مع مخلوقات جوف الأرض .. انه في هذه الحالة سوف تمتلك ألمانيا قدرة ليس لها مثيل علي وجه الأرض وتصبح سيدة العالم بلا منازع وهنا انطلقت البعثات من جديد في تركيا وإيران وجنوب أفريقيا واستراليا ومصر لجمع كل الأدلة والمعارف وأي إشارة تدل علي وجود أو ملاحظة مخلوقات بشرية غريبة ولكن هذه كانت مجرد مقدمات لعلم كبير وعميق عن كوكب الأرض وتحت سطح الأرض حيث كان هناك مقولة جبارة يصر جميع من في الطبقة البافرية علي قولها لعلماء ألمانيا الذين يريدون الاتصال بحضارات جوف الأرض ( أن سطح الأرض تحت النجوم وان فوق النجوم تحت سطح الأرض ولن يقابل إنسان بشر مخلوق من النجوم إلا علي ارض سواء يكون فيها الاثنان المخلوق الإنساني والفضائي علي ارض واحدة) . مما يعني أنه لا وجود لمخلوق فضائي إلا بهذه الأرض ما يكون هذه الأرض مكان اتصال مثالي للبشر بمخلوقات من كون أخر وهنا ظل الألمان يبحثون في استراليا والأرجنتين وجنوب أفريقيا وعادوا إلي تركيا في عام 1838م ليحصلوا من جديد علي أمل حقيقي في الوصول لمقابلة سكان جوف الأرض وقد كانت الطبقة البافارية تقول للعلماء الألمان أن اكتشافكم لأطباق طائرة سليمة دلالة قوية علي قدرة مستقبلية في الاتصال بسكان جوف الأرض علي أن تواصلوا بأقصى سرعة لتهزموا اليأس والإحباط الإنساني المتولد من المعرفة النهائية أو الوصول النهائي وان ذلك الاتصال يجب أن يحدث خلال 60 عام منذ ولادة الاكتشاف الهام لأطباق هانيبو أي قبل أن يصبح الطفل أو الاكتشاف شيخا وإلا فان الاتصال سوف يمنع لمئات السنيين القادمة وفعلا كان اكتشاف أطباق هانيبو في تركيا في 1778م وتم إيجاد دليل حقيقي وما يسمي بمدينة (قوس قزح) النجمية من رجل مشعوذ في جنوب أفريقيا ودلهم هذا الرجل علي مكان لأناس في تركيا وإيران يسكنون الجبال والصحاري ويعلمون عن هذه المدينة وأين توجد إلا انه رجح أنها في مكان ما في القطب الجنوبي ولكن مكان سري مخفي تحت هذه القارة الغامضة وفعلا ذهبوا إلي هؤلاء القوم في تركيا ليعرفوا كيف ومتى يمكن لهم مقابلة أهل النجوم وليدهش العلماء الألمان من أن السر كان موجودا منذ البداية في نفس البلد ولكنهم لم يفطنوا إليه بل أن نفس هؤلاء القوم لم يخبروهم بأي شيء ولكن لما عرفوا أسرار مهمة وبواسطة الهدايا والتهديد أيضا استطاعت البعثة الألمانية فك لسان هؤلاء القوم عن مدينة ( قوس قزح النجمية الموجودة علي الأرض) تحت سطح الجليد في القارة القطبية منذ عصر الفراعنة الأول وان أي إنسان يهدد هذه المدينة سوف تصيبه اللعنة مهما ذهب في الأرض بعيدا .. فهم الألمان أن هناك ميعاد واحد في السنة يمكن لهم فيه مقابلة سكان جوف الأرض وهو نهاية الشتاء وبداية الصيف وهو أفضل ميعاد لشكل مدينة (قوس قزح) وهنا كانت سنة 1838 م أي تقريبا في نهاية الـ 60 عام التي حكي عنها حكماء الطبقة البافارية منذ اكتشافهم أطباق هانيبو عام 1778 م وهم في هذا الوقت فقط عرفوا المكان والوقتولكن لم يحصلوا علي أي شيء يدلهم علي كيفية بعث إشارة لسكان جوف الأرض لرؤيتهم ومقابلتهم في هذا المكان والوقت .. وسبب ذلك إحباط كبير للبعثة الألمانية ولكن شخص من الأشخاص الذين حددوا لهم مكان مدينة (قوس قزح) والميعاد المناسب لرؤية سكان جوف الأرض وهو بين نهاية الشتاء وأوائل الصيف قال لهم علي سر لإظهار سكان جوف الأرض لهم .. وهو أن يبحثوا عن مكان دافئ في وسط الجليد لا يمكن للمرء هناك أن يخاف من البرودة أو الحرارة وهناك سوف يجدون ما يريدونه من اتصال مع من يريدون . علي شرط أن يواصلوا التواجد في هذا المكان طوال السنة أو أطول الفترات من نهاية الشتاء إلي بداية الصيف ..!!
وتمت رحلة قطبية استكشافية بسفينة ألمانية أطلق عليها شبلاند سنة 1838م ووصلت القطب الجنوبي في حوالي بداية عام 1839م قبل نهاية الشتاء وتم عمل فريق كشفي للبدء في رحلة إلي داخل القارة القطبية للبحث عن هذا المكان الدافئ العجيب الذي إذا وصل الإنسان إليه لا يجد خوف من البرودة أو البرد القارص .. وفعلا تم لهذه الرحلة الكشفية اكتشاف هذا المكان منذ البداية وذلك لخبرة الألمان في اكتشاف القارة القطبية والدوران حولها ومعرفة حجمها ومساحتها والظروف المناخية التي تسود اغلب أجزائها ولكن لم يعرف احد متى قابل الألمان بشر سكان جوف الأرض هل في هذا العام فعلا أم ماذا .. فهذا السر الرهيب ظل في طي الكتمان وربما لا يعرفه احد حتى الآن ولكن تم معرفة أن الألمان فعلا توصلوا لاتصال بحضارة من كون أخر فيما بين عامي 1882 و1900 م حيث ثبت أن الألمان لهمقدرات خارقة مع الحظ في هذا الوقت وأصبحت ألمانيا هي اكبر وأعظم الدول ولكن بغير إثبات لعظمتها عسكريا وكانت أهم هذه الملاحظات التاريخية لامتلاك ألمانيا لأسرار كونية تشبه السحر تواجدهم في مصر وعملهم لرحلات استكشافية لأهرام الجيزة ومحاولاتهم الحصول علي نجاحات شامبيليون في فك رموز حجر رشيد الذي كان اكتشافا مذهلا في ذلك الوقت حيث فك طلاسم اللغة الفرعونية القديمة وأصبح علم الفراعنة محل دراسة واستقصاء بعد أكثر من 4000 عام منذ هبوط التوراة اليهودية علي موسي والذي كانت هناك نبؤه كهنوتية فرعونية قبله بـ 500 عام تخبر أن دينه سوف ينهي الإمبراطورية الفرعونية نهائيا من الوجود وقد حدث ذلك لموسي فعلا .
هنا نتحدث عن أن المشروع الأحمر الخطير الذي قامت به أجهزة (cia) الاستخبارات الأمريكية لكشف المدن تحت سطح الأرض التي يسكنها مخلوقات من كون أخر ومن أبعاد أخرى منذ الكشف الرهيب لمدينة (قوس قزح) أو مدينة (رينبو سيتي) سنة 1947م بعد تحريات وتجميع قضايا ووثائق من المخابرات الألمانية وبعض العلماء الألمان وبعد حدوث حادثة روس ويل في شتاء عام 1947م بدأت رحلة وعملية (هاي جامب ) العسكرية الأمريكية إلي القطب الجنوبي بعدما تأكد للولايات المتحدة أن هناك نشاطات غير عادية تحدث في هذا المكان وبعدما تأكد للأمريكان شعبا وحكومة أن ألمانيا تحارب العالم بسلاح من خارج العلم الأرضي المعروف .. وتكشفت هذه الحقيقة في أعوام 1943م وخلال فترة رئاسة روزفلت للولايات المتحدة وحتى هزيمة ألمانيا في عام 1945م في مايو في 15 منه عندما أعلن بيان هزيمة ألمانيا نهائيا وخروجها من الصراع مع الحلفاء مهزومة من الولايات المتحدة وأيضا من روسيا التي دخلت واحتلت الجزء الشرقي من ألمانيا وسمي بعد ذلك بألمانيا الشرقية تم اكتشاف وثائق غاية في الأهمية أدهشت الحلفاء وهي أن ألمانيا عندها تكنولوجيا الطبق الطائر والليزر الأسود منذ عام 1936 م وهو ما اكتشفه الشعب الأمريكي فعلا فوق أراضيه في عام 1943م وحتى نهاية الحرب عام 1945م من الضرب لقطارات البضائع التي تسير ليلا في داخل الأراضي الألمانية ولا يمكن للقوات الجوية الألمانية الوصول لها أو حتى أي عناصر مخربة ويتم ضرب قطار البضائع علي شكل حريق يصيبه وينقلب من الخط الذي يسير عليه في الليل وتحت جنح الظلام وتعددت قضايا انقلاب القطارات وحرقها بكل ما فيها من معدات وبضائع ومواد غذائية مهمة لخطوط القتال وبلاد الحلفاء وهنا صنع الأمريكان اكبر حيلة خداعية وهي الإعلان عن قطار هام في الصحف سوف يحمل أهم المعدات لدول الحلفاء ولن يمر شهر أو شهور وتنهار ألمانيا بسبب هذا القطار وكانت هذه حيلة من حيل الجيش والاستخبارات بالتعاون مع قوات البوليس والمباحث الأمريكية وفعلا في الميعاد تم محاولة ضرب القطار الذي كان ليس به أي شيء سوي معدات للدفاع الجوي وأيضا قوات متحركة حوله من بعيد تحاول لأول مرة استقصاء ما الذي يحدث له أو كيف يخربه المخربون وفعلا تم ملاحظة أضواء في السماء السوداء الحالكة وان عربة من عربات القطار اشتعلت نتيجة قذيفة مجهولة وتم وضع مدفعية الدفاع الجوي وبطاريات الإنارة وكشافات كبيرة جدا تجاه السماء السوداء فتم كشف سرب من الأطباق الطائرة وكان هذا بداية كشف السر الألماني الذي لم يكن يصدق فيما قبلوجن جنون الأطباق الطائرة وفي البداية اعتقدت الأطباق الطائرة أن القوات التي تدافع قوات صغيرة العدد والمعدات فحاولت ضرب كل هذه القوات ولكن اكتشفت أنها لن تقدر لأنها قوات حقيقية ولها من المعدات ما يكفيها وأذيع الخبر في جميع أرجاء الولايات المتحدة وطلب من الشعب الأمانة في الإبلاغ عن أي شيء غريب في السماء في الليل أو النهار وبذلك تم كشف هذه الحقيقة لأول مرة والتأكد أن الحوادث التي ابلغ عنها بعض الجنود المتمرسين علي القتال في بعض ميادين القتال كانت حقيقية وان الألمان كانوا يهاجموا فعلا بأطباق طائرة ومخفية وتختفي بسرعة فوق السحب وكأنها تحارب بالحرب الكيماوية من غازات الأعصاب التي تجعل المرء جبانا أو مرعوبا رعب مرضي نتيجة استنشاقه لهذه الغازات وبالتالي تؤثر علي أداؤه في الميدان .
وهنا لما ذهب الأدميرال ريتشارد بيرد ( Richard Byrd)في عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947 م وتمت المعركة الشهيرة بين البعثة العسكرية والطبق الطائر لمدة أربعة أيام ثم هرب الطبق الطائر ولم يصبح له وجود وبدأت عملية إنزال القوات الأمريكية علي القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا ) والبحث الجوي عن أي تمركز أو قاعدة عسكرية ألمانية ولكن تم مسح كل الأماكن دون كشف أي مظهر فوق سطح الأرض مما يدل علي أن وجود القواعد تحت الأرض ولكن أين تحت سطح أكثر من 900 كيلومتر مربع هذا بعد طرح أماكن لايمكن أن توجد بها قواعد من ناحية أي إنشاء بنائي حديدي أو خرساني وتم البحث ليل ونهار لمدة 18 شهر كاملة حيث تم في النهاية اكتشاف القاعدة من خلال تسريبها لعوادم لأتخرج الأمن حياة تحت السطح حياة صناعية وإنسانية وهنا أيضا نجد أنفسنا أمام حقائق أن الأمريكان وجدوا شيء لا يعقل عبارة عن مدينة تحت سطح الأرض هي كلها في مجملها سفينة فضاء ضخمة مساحتها 600 كيلومتر مربع هذه المدينة القديمة جدا فعلا منذ عصر الفراعنة والتي تسمي باسم: (قوس قزح) أو مدينة (رينبو سيتي) وهي مليئة بأحدث تكنولوجيا عصرية من شبكات انترنت وتليفونات وأشياء خارقة لتصورنا الإنساني حاليا ولكن لا وجود لأي صور أو معلومات أخري خلاف ما سبق عن هذا السر العظيم ..!!
وقد أرسلت أمريكا الأدميرال ريتشارد بيرد ( Richard Byrd)في بعثة أخرى لفتحة منفذ القطب الشمالي عام 1947م لاستكشاف هذا العالم الخفي العظيم وقد تكلم الأدميرال ريتشارد بيرد عن هذه الحادثة الحقيقة الغير مألوفة في مذكراته السرية التي كشف فيها عن تفاصيل رحلته الشهيرة لعالم جوف الأرض الداخلي والتي قامت ابنته بنشرها بعد وفاته وقد تم توزيع نسخ منها في العام 1978م منقبل جمعية : Hollow Earth (أي الأرض المجوفة) والتي يقع مركزها في إنتاريو بكندا.. والتي نالت شهرة واسعة بعدظهورها على شبكة الإنترنت خاصة في السنوات القليلة الماضية حيث بقيت المذكرات السرية للأدميرال ريتشارد بيرد ( Richard Byrd) مختفية طوال هذه المدة إلى أن ظهرت مؤخراً في المواقع والمنتديات المهتمة بنظرية الأرض المجوفة (Hollow Earth theory ) المنتشرة علي شبكة الانترنت..!!
وما خفي كان أعظم وأطم من الوقائع والأحداث والدلائل والبراهين التي تؤكد أن الأطباق الطائرة المعروفة باسم اليوفو (ufo ) تخرج من عالم جوف الأرض الداخلي لأنها هي السلاح الجوي للشيطان الإنسي قابيل اللعين (الدجال) الذي يسكن الآن في ارض نُودٍ شرقي جنة عَدْنٍ بعالم جوف الأرض الداخلي والله سبحانه وتعالي اعلي واعلم ..!!
هتلر والطائفه الشيطانيه
ولم يقف الأمر مع أدولف هتلر(Adolf Hitler) زعيم ألمانيا النازية عند هذا الحد بل وصل لدرجة انه بعث الأساطيل البحرية والبعثات العلمية الاستكشافية إلى شتى أصقاع الأرض لكي يتواصل مع سكان عالم جوف الأرض الداخلي وبالفعل تم التواصل مع سكان عالم جوف الأرض الداخلي ( عالم يأجوج ومأجوج) عن طريق جماعة ثول (Thule) الشيطانية التي كانت تحضر الجن السفلي والتي ظهرت في باد ايبلينغ عام 1918 م بألمانيا وسميت علي اسم الوطن الألماني الخيالي المسمي: (التيماثول) المحاطة بالجليد في القطب الشمالي وشعار هذه المنظمة الصليب المعقوف مركبا فوق سيف حيث أن أدولف هتلر (Adolf Hitler) وألمانيا النازية بأجمعها كانت خاضعة تحت جماعة من السحرة تسمى: بمنظمة فريل(Vril ) التي كانت تحضر الجن السفلي وتتعامل معهم وهنالك الكثير من الوثائق الدالة على ذالك ومثلهم كمثل : الماسونيين الذين يتعاملون أيضا مع الجن السفلي فهذه الجماعة الشيطانية استطاعت التواصل مع الجن السفلي ,حيث أن عالم الجن ينقسم إلي جن سفلي وجن علوي فالجن العلوي هو الذي يعيش بيننا والجن السفلي هو الذي يعيش بالعالم السفلي فيما بين طباق الأرضين الستة مع أمم وأقوام يأجوج ومأجوج بعالم جوف الأرض الداخلي ويعلم السحرة العرب أن كل الجن السفلي يحكمهم " طلوش الأكبر" وهو ملك من ملكوهم مكلف بالعالم الداخلي كله يعبدونه ويذبحون له ويقدمون له القرابين البشرية فلعنة الله عليهم جميعا
أما الحقيقة الغائبة عن معظم الناس هي علاقة أدولف هتلر (Adolf Hitler) بالطائفة الشيطانية السرية (منظمة ثول Thule) التي كانت تحضر الجن السفلي للتواصل مع سكان عالم جوف الأرض الداخلي ( عالم يأجوج ومأجوج)
وتبدو البراءة على القاعة الدائرية الكبيرة الكائنة في قبو قلعة فيفلسبورغ (Wewelsburg) النازية عند إلقاء أول نظرة عليها بحجارتها المصقولة الجميلة التي تزين أرضيتها وبأعمدتها الصخرية المقنطرة وببهاء سقفها الملكي العالي ويتوسط تلك القاعة هيكل (مذبح) دائري تؤدي درجاته الملمعة صعوداً إلى حجر متكسر ومحروق ومن ذلك المكان (المنصة) يمكن ملاحظة 13 مشعلاً مضيئاً ومعلقاً على الجدران الدائرية للقاعة.
لكن عندما تحدق لأعلى السقف ستصيبك الدهشة لما ترى صليباً معقوفاً ضخماً (هو شعار النازية الألمانية ويسمى: سواستيكا(Swastika) في مركز القبة.
جماعة فريل ونشأة النازية:
كانت تلك القاعة معبداً مركزياً للطائفة التي صنعت ووجهت الحزب الألماني النازي.
حيث كانت جماعتهم تسمى بـ فريل(Vril ) ويضم ذلك المجتمع عدداً من أتباع هتلر المخلصين مثل هيملر وبورمان وهيس.
وبالنسبة للجماعة يمثل هتلر محور الطائفة حيث يعتبر وسيطاً روحانياً على اتصال بقوى خفية ( الجن ) تساعده على بناء أمة عظيمة من العرق الآري الأبيض وبعض أتباع تلك الجماعة يرونه على أنه مسيح الظلام.
درج المؤرخون على التقليل من أهمية أفكار تلك الطائفة على جذور النازية، ربما لأنهم لم يروا في تلك الطائفة مبرراً كافياً لإرتكاب جرائم الحرب الشنيعة. لكن برنامجاً وثائقياً تم عرضه مؤخراً على قناة (ديسكفري) كشف الستار عن قصة لم تروى عن العقيدة الدينية السرية لتلك الطائفة داخل ألمانيا الفاشية.
ومما يدعو للغرابة أن الألمان النازيين في القرن التاسع عشر استطاعوا صنع تقنية الأطباق الطائرة وكانوا يؤمنون بوجود عرق من المخلوقات الغريبة يعيش في مركز الأرض (أرضنا المجوفة) وبقوة غامضة تدعى فريل(Vril ) (أي تحضير الجن) يقول البروفسور نيكولاس جودريك كلارك والذي يقود فريقاً لدراسة الأيديولوجيات والعقائد في جامعة إكسيتير أن: "أساطير هذه الطائفة لعبت دوراً أساسياً في نشوء فكرة النازية، وعندما نفكر بهذه الأفكار نجدها مجنونة في عصرنا هذا إلا أنها شكلت فكر الحزب النازي في بداية نشوئه ولعبت دوراً فعالاً وخطيراً في تاريخ القرن العشرين".
ويقول المؤرخ مايكل فيتزجيرالد: "كانت جماعة فريل مكرسة للشيطان، وخلال قيادتهم للحزب النازي، مارسوا على الأرض أقوى أفعال الشيطان في القرن العشرين" كانت أتباع جماعة فريل تعمل بشكل سري كامل بهدف الترويج لفكرة قوة العرق الآري وكانت أفعالهم تتراوح ما بين الاغتيالات السياسية المباشرة إلى تقديم الأضاحي البشرية واستدعاء القوى الخفية أو فريل من خلال العربدة الجنسية أو حفلات الجنس الجماعي.
ولفهم سر تعلق الحزب النازي بفكر الطائفة علينا أن نعود للماضي وإلى أيام العهد الفيكتوري ففي أواخر القرن التاسع عشر كانت بريطانيا وألمانيا مفتونة بفكرة الطائفة، في ذلك الوقت كان من قلة الإحرام أن لا تنتهي أمسية حفلة العشاء بإقامة جلسة تحضير أرواح أمام الضيوف المدعوين. كذلك شهدت تلك الفترة اهتماماً كبيراً في غموض الشرق وزعماء العقائد الدينية مثل مدام بلافاتسكي، كانت بلافاتسكي تعتقد بأن الأوروبيين ينحدرون من عرق من المخلوقات يشبه الملائكة يدعون بـ (الآريين ) ، وتزعم بأن الآريين استخدموا قوى روحية خفية لبناء الأهرامات وحضارة أطلنطس وشبكة من المدن تقبع تحت القارة القطبية الجنوبية وبأن سلالتهم وجدت في جبال الهيمالايا وإشارتهم هي الصليب المعقوف سواستيكا (Swastika) وهي في نفس الوقت إشارة الهندوس القدامى والتي ترمز للحظ .
وفي عصرنا الحالي نشأت حركة تسمى حركة الرائيليون ( Raelian ) لها أفكار مشابهة وكان شعارها السابق يحوي أيضاً صليباً معقوفاً داخل نجمة داوود.
رواية (العرق القادم):
صيغت تلك الحقائق وغيرها في رواية " The Coming Race" أو "العرق القادم"، في هذه الرواية يحكي إدوارد بولوير ليتون عن أناس غرباء يدعون بـ فريل(Vril ) عاشوا في مركز الأرض ( وسط الأرض ) وامتلكوا قوة جبارة باستخدام قوة تدعى فريل(Vril ) كانت تستخدم أيضاً في تسيير الأطباق الطائرة.
تلقت راوية العرق القادم وما يحيط بها من غموض الأجواء المناسبة لإنتشارها خصوصاً بعد نهاية الحرب العالمية الأولى التي انتهت بهزيمة مُرة لألمانيا ، ومن ثم وقعت ألمانيا في قبضة حكم ملكي عنيف حضن سياسيين متطرفين بأفكارهم و زعماءجماعات طائفية تصارعوا على السلطة وترأست زعامتهم جماعة ثول (Thule) ودائرتها الداخلية التي تدعى جماعة فريل(Vril ) ، وكان من الواضح إقامة جماعة فريل لحفلات عربدة جنسية بهدف استدعاء وأستحضار الجن لصنع قيادة جيل جديد من ذلك العرق المتفوق من أطفالهم وإكثار نسلهم في ألمانيا المدمرة بعد الحرب.
وقيل أن النساء في حفلات العربدة تتلبس فيها الأرواح وتبدأ الكلام على لسانهن فكان كل ما يقال منهن يعامل بجدية شديدة من أتباع الجماعة.
قرابين من الأطفال:
لكن الجانب المظلم من جماعة فريل يتكشف عندما نعلم ميلهم الطبيعي للتضحية بالأطفال الصغار كقرابين، حيث كانوا يطعنونهم في الصدر ويقطعوا حناجرهم كما يقول مايكل فيتزجيرالد. فبعد تزايد نفوذهم في العشرينيات وفي مدينة ميونيخ اختفى مئات الأطفال حيث يعتقد أن العديد منهم قتل من قبل هذه الجماعة لاستدعاء واستحضار طاقة فريل(Vril ) ( أي تحضير الجن).
كان هدف جماعة فريل الرئيسي هو البحث عن المسيح الألماني الذي سيقود الآريين للهيمنة على العالم وسيقضي أيضاً على الأعراق الأخرى خصوصاً اليهود وهذا ما تكهنت به روح تصف نفسها بـ "وحش كتاب الوحي" وقيل أن تلك الروح صرحت بأن رجلاً اسمه هتلر سيمسك بزمام الأمور وسيقود الآريين للنفوذ وذلك في جلسة تحضير أرواح حضرها ألفريد روسينبرغ وديتريش إيكارت وهم من أتباع جماعة فريل وبالفعل وفي غضون أسابيع قليلة بدأ شاب متحمس (يلبس ملابس رثة) بحضور اجتماعات جماعة ثول (Thule) وكان اسمه أدولف هتلر (Adolf Hitler) لمحت الجماعة بسرعة قدرات هتلر فاستغلت شخصيته الجذابة المدهشة، فباستطاعته تحويل حشود الجماهير إلى مجرد عبيد مطيعين بشكل هستيري كما لم يستطع أقوى الرجال من الإفلات من جاذبيته وبدت القوة كأنها تستمد من خلاله كما كانت أمواجاً من المشاعر تجلد أولئك المحيطين به بجنون وتأسر عقولهم).
وبهذا يمكن أن نعرف أن أدولف هتلر (Adolf Hitler) وألمانيا النازية كانت خاضعة لجماعة فريل(Vril ) الشيطانية التي تحضر الجن السفلي وتتعامل معهم ومن خلال الجن السفلي تتم عملية الاتصال بعالم البشر السفلي (عالم يأجوج ومأجوج) وقد سجل التاريخ نزولهم بقاعدة نورمان الجوية النازية أبان الحرب العالمية الثانية وقد أقام هتلر الاحتفالات والعروض العسكرية والحربية للترحيب بنزول أصحاب الأطباق الطائرة جنود الشيطان الإنسي قابيل اللعين (الدجال) الذي يسكن الآن في ارض نُودٍ شرقي جنة عَدْنٍ بعالم جوف الأرض الداخلي..!!
حتى أنهم وثقوا نزول أصحاب الأطباق الطائرة جنود الشيطان الإنسي قابيل اللعين (الدجال) سكان عالم جوف الأرض الداخلي بالصور ..!
فأدولف هتلر (Adolf Hitler) كان على بينه منها حيث كان يؤمن أن الأطباق الطائرة اليوفو (ufo ) تأتي من عالم جوف الأرض الداخلي من خلال فتحه منفذ كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي التي يبلغ قطر الواحدة منها مئات الكيلومترات وقد تحالفت ألمانيا النازية وهتلر مع أصحاب الأطباق الطائرة جنود الشيطان الإنسي قابيل اللعين (الدجال) وقد شاركت الأطباق الطائرة الجوف أرضية في الحرب العالمية الثانية ضد جنود الحلفاء من بريطانيا وحلفائها بهدف سيطرتهم على الأرض عن طريق ألمانيا النازية وحلفائها وقد سجل التاريخ ذلك الحدث بالصور فقد قال جنود الحلفاء المشاركون في المعركة أننا قد شاهدنا طائرات مدورة الشكل غريبة تشل وتدمر طائراتنا وتحبط مخططاتنا وتتعقب حركاتنا ..!!
فحينما نزلت الأطباق الطائرة (ufo ) في قاعدة (نورمان) النازية تعلم الألمان منهم تقنيه صناعة الأطباق الطائرة (ufo ) وأيضا تقنية المحركات الكهربائية المتطورة وكذلك تقنيات أخرى متعددة وهذا ليسيطر أصحاب الأطباق الطائرة جنود الشيطان الإنسي قابيل اللعين (الدجال)على سطح الأرض من خلال ألمانيا النازية فكانت الهزيمة والدائرة على ألمانيا أبان الحرب العالمية الثانية وسقطت ألمانيا النازية في أيدي الحلفاء وانهارت وتناوشها الحلفاء ونهبوا العلوم التي اكتسبتها ألمانيا من سكان عالم جوف الأرض الداخلي التي سجلتها في وثائق وكتب كثيرة من تقنية المحركات النفاثة وكل تقنية متطورة فأنقلب السحر على الساحر فسعت أمريكا وروسيا وبريطانيا وحلفائها بتطوير أسلحتهم من هذه التقنيات التي اكتسبتها ألمانيا من سكان عالم جوف الأرض الداخلي فمن أين جاءت بريطانيا وأمريكا بهذه التقنية من تفكيك الأطباق الطائرة وأعاده تركيبها ومعرفة كيفية صناعتها ..!!
فهذه التقنية التي نعرفها الآن جاءتنا من خلال تقنية الأطباق الطائرة والوثائق المنهوبة من ألمانيا النازية بعد الحرب العالمية الثانية وقد طورت أمريكا محركاتها منها فالطائرات لم تكن مثل هذه الطائرات ولم تكن الدنيا متطورة مثل الآن ولكن يبدو أن حقيقة وجود حضارات متقدمة في جوف الكرة الأرضية سوف يبقى سراً مقتصراً على القيادات العسكرية بالإضافة إلى بعض الجمعيات الماسونية السرية ربما إلى الأبد..!!
وهذه مخططات و تصاميم باللغة الالمانية للثلاث نماذج من الصحون الطائره وأسماءها بالانجليزي كما هو واضح
HAUNEBU I
HAUNEBU II
HAUNEBU III
وهذا فديو لتأكيد مشاركة الأطباق الطائرة بجانب هتلر والدولة النازية
فقد قال إيرنست في كتابة المسمى (called ufos) :
لقد كان هتلر يؤمن أن في جوف الأرض عالم مليء بالحياة وهناك بشر عمالقة جدا في جوف الأرض وكان يقول هتلر أن جنسه الألماني الذي يرجع للأصول الآرية كانوا عمالقة طويلون جدا في قديم الزمان ومع مرور الوقت والزمن ومصاهرتهم للناس فقدوا طولهم ويقول هتلر ألان يمكن أن يتزاوجوا مع العمالقة الذين في العالم الداخلي ويكتسبوا ويسترجعوا طول أجدادهم الآريين العمالقة.
(خرائط نازية سرية تصف كيفيه دخول الأطباق الطائرة لعالم جوف الأرض الداخلي)
هذه خريطتين بلغة مجهوله يظهر فيها كيفيه دخول الأطباق الطائرة للعالم السفلي .. من خلال فتحة القطب الشمالي وكذالك الجنوبي .. يؤمن الكثير من العلماء ان هتين الخريطتين مصدرهما من جوف الأرض وكتبت بكتاباتهم ..ويصفون بها كيفية دخول الأطباق الطائرة من فتحتي القطبين :
وهذه خريطه توضيحية تبين حقيقة جوف الأرض و مركبات الأطباق الطائرة من العالم الداخلي وكيفية خروجها من فتحات القطبين :
وإتماما للفائدة سوف نذكر لكم بعض المعلومات بشكل مختصر عن جماعة فريل(Vril ) الشيطانية السرية ومنظمة ثول (Thule) الشيطانية لكي نستطيع أن نتعرف علي علاقة أدولف هتلر
(Adolf Hitler) بهما وذلك كما يلي:
جماعة فريل(Vril ):
وتدعوا هذه الجماعة - التي ظهرت في برلين - نفسها بـ (المحفل المنير) أو مجتمع فريل(Vril Society) والكلمة فريل(Vril ) تشير إلى طاقة خفية هائلة القدرة وهي السحر ويصف الكتاب عرقاً من البشر - أكثر تطوراً من البشرالحاليين - الذين يعيشون على سطح الأرض. وهم يمتلكون قوى خارقة للسيطرة على أنفسهم وعلى جميع الأجسام المادية ويعيشون علي سطح جوف الكرة الأرضية وفي مستوطنات مبنية في كهوف وفجوات تحت أرضية وسوف يحكمون العالم بأسره عندما يحين الوقت.وكان الساحر الروحاني كارل هاوشوفر Karl Haushofer أحد أهم الأعضاء في مجتمع فريل وهو صديق مقرب لـ(هتلر) ولـ (هس) ولـ (روزنبرغ) والذين ينتمون جميعا لـمجتمع ثول (Thule) الذي أسس في ميونخ عام 1918م.
جماعة ثول(Thule):
كان مجتمع ثول أو ثولية عبارة عن جماعة متصوفة للسحرة , وأصبحت تشكل الجذور الاجتماعية للفكر النازي. وقد كان البارون رودولف غلافر RudolfGlave وهو الرأس المدبر لهذه الحركة, على اتصال مباشر بـجماعة الـ (دراويش) ويعرف الكثير عن التعاليم الصوفية الإسلامية.
وكان على اتصال بهيرمان بوهل HermanPohl القائد الروحي لإحدى فروع هذا النظام الفكري الألماني السري الشيطاني هذه الطقوس النازية السرية هي عبارة عن مزيج من التأثيرات المختلفة من السحر ورابطة وصل للكثير من الجمعيات السرية المختلفة. فتتضمن مجتمعات سرية مثل: الإيلوميناتي ( illuminati) أي النورانيون والمستنيرونوالبافاريه, فرسان الهيكل, الفرسان التايوتونيين مجتمع فريل(Vril ), مجتمع ثول(Thule)هذه الجمعيات السرية متفرعة أصلا من مدرسة واحدة تنحدر أصولها من أيام سحرة بابل وسومر تعمل على تغيير أسمها وواجهتها بين حقبة زمنية وأخرى لكن الجوهر يبقى ذاته وكذلك الهدف والغاية وهي الخضوع للجن وتحضيره وتنفيذ مخططات الشيطان الجني إبليس اللعين وبعضهم يزعم أن كلمة ثول(Thule) قد أتت تيمنا بعاصمة الهايبربوريين hyperborean التي كانت مزدهرة في الماضي البعيد (ما قبل التاريخ) في المناطق القطبية وتسمى أيضا بالمنطقة القصوى وهي - حسب ما يدعون - البوابة الوحيدة للعوالم الأخرى. هذه المنطقة تساعدنا على مغادرة الكرة الأرضية أو الدخول إلى جوف الأرض حيث أن الأرض مجوفة من الداخل.
تقول الروايات أن الهيبربوريين كانوا على اتصال مع العديد من الحضارات الفضائية الأخرى. لكن نشبت حرب نووية هائلة في إحدى الفترات الزمنية السحيقة وكانت سبباً في قطع الاتصال مع هذه الحضارات. فهاجر هؤلاء المنحدرون من سلالة ثول إلى مكان آخر على هذه الأرض ليستعمر مناطق جديدة في الكوكب.
لكن لازالت عالقة في ذاكرتهم الجماعية تجارب أسلافهم الذين كانوا على تواصل مع العوالم الأخرى.
نسبة كبيرة من هذه المجموعة البشرية تنحدر من أصل واحد (السلتية) حيث أن أصل هؤلاء هو غالباً من ( الباسك, الايرلندي, الانكليزي, الاسكندينافي, ايسلاندي, الأسباني, البرتغالي) والغريب في الأمر هو أن معظمهم يجري في عرقه زمرة الدم H- R سلبي. حاول زعماء تيار النازيين الجدد أن يحددوا مكان هؤلاء لكي ينظموهم ومن ثم يتحكموا بهم كان محفل فريل(Vril ) يحاول جمع تقاليد الآريين القدماء وثقافتهم المبعثرة ومن ثم التواصل مع العرق الآري السامي الأصيل من البشر الذين يسكنون على سطح جوف الكرة الأرضية لازالت ثقافة مجتمع ثول (Thule) حية في أذهان النازية الجديدة (الرايخ الرابع)..!!
0 التعليقات: