كل فتاة تحلم بأن تجد نصفها الآخر، فتى احلامها، الذى تصور الفتاة ملامحه في ذهنها منذ طفولتها، وتصوره في أجمل صورة، تصوره رومانسياً رقيقاً، محبوبا للجميع،
يحبها بجنون، ناجح في عمله وحياته، والداها يحبانه ووالداه يحبانها، وسيم كممثلين هوليوود، ذكي ذكاء اينشتاين، قوي في قوة هرقل.
تحلم الفتيات كثيراً بهذا الشاب ذي الحصان الأبيض الى أن تصحو من حلمها على أرض الواقع التي لا تجد فيها هذا الوسيم الجذاب الذكي، فيبقى عليها أن تختار بحكمة من يشابه معظم ما تمنته الفتاة في أحلامها، وذلك لأن الحلم ما زال حلماً مهما طال فلا يمكن تحقيقه كله.ما نقصده من هذا الكلام ليس معناه ألا تحلم الفتاة، أو تعيش ذلك الحب الوردي في خيالها، فالحب شيء جميل واحساس رائع، ولكن على الفتاة الا تعيش في هذا الوهم كثيراً، ولا تنهك مشاعرها في حب شخص خيالي، حتى لا تخلط ما بين الواقع والخيال، وتفقد القدرة على اختيار الشخصية الانسب لها فى الواقع، فتفقد الحب الحقيقي في سبيل اخر خيالي لا يكفيها بمشاعره الزائفة او بعنفوانه الخادع، لذلك على كل فتاة عربية عاقلة أن تحدد مواصفات فتاها الحقيقي، فتى واقعها ومستقبلها، والذي ستستطيع أن تكمل معه حياتها، تنجب له اطفاله وتربيهم بحب.لذا فمن الطبيعي أن تتخلى الفتاة عن بعض من الخصال والأوصاف التي تمنتها في فتى احلامها لصالح رجل واقعها على ألا يؤثر هذا التنازل في صفات وخصال اساسية واقعية تجعل من الحب والمودة بينهما امر مستحيل.
كيف اختار شريك الحياة :هذا الاختيار من اصعب الاختيارات التي تمر على الفتاة في حياتها، فهذا القرار قرار مصيري، يرسم طريق مستقبلها إن كان أعوج مليئاً بالمشاكل والصعاب التي لا تستطيع الفتاة تحمله، ام يوجد به بصيص من النور والأمل الذي تستطيع منه الفتاة أن تطلع الى مستقبل ربما يكون به العديد من الصعاب ولكن بالحب والمودة بينها وبين شريك الحياة سيستطيعان أن يتخطاها معاً. لذا هناك معايير واسس ضرورية في اختيار شريك الحياة لكل فتاة، من خلال موقع بانيت وصحيفة بانوراما نذكر بعضا منها لعلها تساعد الفتيات في اختيار شريكها المناسب.1- ان يكون رجلاً محباً لدينه بحق، يخاف الله في تعامله، لتضمن الفتاة إنه سيكون رجلاً مستقيماً لا يخونها مع أخريات، وينشئ أولادها صالحين ليكونوا خير أسوة لدينهم وعائلتهم الكريمة.2- النسب الطيب والأسرة الطيبة، فإن كانت الأسرة طيبة ذات اخلاق وصفات حميدة سيكون ولدها رجلاً حاملاً لتلك الصفات بالتأكيد.3- أن تشعر الفتاة في هذا الشريك إنه الرجل الذي تستطيع أن تعتمد عليه، ذو رأي مقنع وحجة، يستطيع تحمل مسؤوليتها ومسؤولية الأسرة بأكلمها.4- تعامله مع والديه، بالطبع شيء مهم، فما لا تعرفه الفتاة ان من يتخلى عن والديه اللذين ربياه وتحملاه كل السنوات الفائتة من أجل أي شيء حتى ولو من أجلها هي نفسها يمكنه أن يتخلى عن اي شيء فيما بعد، فلا يوجد أغلى من الوالدين، لذا من كان احسن تعامله مع والديه، من كان محباً ومطيعاً لهما سيكون رجلاً مخلصاً، ولكن على الفتاة أن تفرق بين من يطيع والديه إحتراماً ومن يمشي معهما طواعية بلا رأي.
يحبها بجنون، ناجح في عمله وحياته، والداها يحبانه ووالداه يحبانها، وسيم كممثلين هوليوود، ذكي ذكاء اينشتاين، قوي في قوة هرقل.
تحلم الفتيات كثيراً بهذا الشاب ذي الحصان الأبيض الى أن تصحو من حلمها على أرض الواقع التي لا تجد فيها هذا الوسيم الجذاب الذكي، فيبقى عليها أن تختار بحكمة من يشابه معظم ما تمنته الفتاة في أحلامها، وذلك لأن الحلم ما زال حلماً مهما طال فلا يمكن تحقيقه كله.ما نقصده من هذا الكلام ليس معناه ألا تحلم الفتاة، أو تعيش ذلك الحب الوردي في خيالها، فالحب شيء جميل واحساس رائع، ولكن على الفتاة الا تعيش في هذا الوهم كثيراً، ولا تنهك مشاعرها في حب شخص خيالي، حتى لا تخلط ما بين الواقع والخيال، وتفقد القدرة على اختيار الشخصية الانسب لها فى الواقع، فتفقد الحب الحقيقي في سبيل اخر خيالي لا يكفيها بمشاعره الزائفة او بعنفوانه الخادع، لذلك على كل فتاة عربية عاقلة أن تحدد مواصفات فتاها الحقيقي، فتى واقعها ومستقبلها، والذي ستستطيع أن تكمل معه حياتها، تنجب له اطفاله وتربيهم بحب.لذا فمن الطبيعي أن تتخلى الفتاة عن بعض من الخصال والأوصاف التي تمنتها في فتى احلامها لصالح رجل واقعها على ألا يؤثر هذا التنازل في صفات وخصال اساسية واقعية تجعل من الحب والمودة بينهما امر مستحيل.
كيف اختار شريك الحياة :هذا الاختيار من اصعب الاختيارات التي تمر على الفتاة في حياتها، فهذا القرار قرار مصيري، يرسم طريق مستقبلها إن كان أعوج مليئاً بالمشاكل والصعاب التي لا تستطيع الفتاة تحمله، ام يوجد به بصيص من النور والأمل الذي تستطيع منه الفتاة أن تطلع الى مستقبل ربما يكون به العديد من الصعاب ولكن بالحب والمودة بينها وبين شريك الحياة سيستطيعان أن يتخطاها معاً. لذا هناك معايير واسس ضرورية في اختيار شريك الحياة لكل فتاة، من خلال موقع بانيت وصحيفة بانوراما نذكر بعضا منها لعلها تساعد الفتيات في اختيار شريكها المناسب.1- ان يكون رجلاً محباً لدينه بحق، يخاف الله في تعامله، لتضمن الفتاة إنه سيكون رجلاً مستقيماً لا يخونها مع أخريات، وينشئ أولادها صالحين ليكونوا خير أسوة لدينهم وعائلتهم الكريمة.2- النسب الطيب والأسرة الطيبة، فإن كانت الأسرة طيبة ذات اخلاق وصفات حميدة سيكون ولدها رجلاً حاملاً لتلك الصفات بالتأكيد.3- أن تشعر الفتاة في هذا الشريك إنه الرجل الذي تستطيع أن تعتمد عليه، ذو رأي مقنع وحجة، يستطيع تحمل مسؤوليتها ومسؤولية الأسرة بأكلمها.4- تعامله مع والديه، بالطبع شيء مهم، فما لا تعرفه الفتاة ان من يتخلى عن والديه اللذين ربياه وتحملاه كل السنوات الفائتة من أجل أي شيء حتى ولو من أجلها هي نفسها يمكنه أن يتخلى عن اي شيء فيما بعد، فلا يوجد أغلى من الوالدين، لذا من كان احسن تعامله مع والديه، من كان محباً ومطيعاً لهما سيكون رجلاً مخلصاً، ولكن على الفتاة أن تفرق بين من يطيع والديه إحتراماً ومن يمشي معهما طواعية بلا رأي.
0 التعليقات: